Makkah Kudai
-
منظر عام للموقع قبل التنفيذمنظر عام للموقع قبل التنفيذمنظر للمشروع عند أتمام تنفيذه بمشيئة اللهمنظر للمشروع عند أتمام تنفيذه بمشيئة الله
-
تشهد مكة المكرمة تدفق المعتمرين القادمين إليها من داخل المملكة وخارجها خلال شهر رمضان المبارك، مما يلزم القطاعات الحكومية على إعداد خطط تشغيلية خاصة بهذا الشهر الفضيل تمكن قاصدي البيت الحرام من الحصول على ما يحتاجون إليه من خدمات. والملاحظ على خطط هذا العام ببعض القطاعات الحكومية أنها لم تراع المعتمرين أو سكان مكة المكرمة المقيمين خارج المنطقة المركزية الذين اعتادوا على أداء صلوات المغرب والعشاء والتراويح بالمسجد الحرام من الوصول إليه بيسر وسهولة. إذ أصبح من الصعب الوصول إلى المسجد الحرام عبر طريق كدي المرتبط بريع بخش وصولاً إلى المسجد الحرام أو باستخدام أنفاق باب الملك عبدالعزيز المرتبطة بمواقف السيارات بكدي والتي تسلكها عادة حافلات الشركة السعودية للنقل الجماعي. كما أصبح من الصعب إيجاد مواقف للسيارات للراغبين في أداء صلواتهم بالمسجد الحرام فالمرور من جانبه يمنع الوقوف بالمنطقة المركزية إضافة إلى اغلاق موقف السيارات بكدي المستخدم عادة لسيارات المعتمرين. بعد أن عمدت الشركة المنفذة لمشروع سفلتة ورصف شارع كدي إلى اغلاقه. وتحولت منطقة كدي التي تشكل الشريان الرئيسي لتدفق السيارات القادمة من جدة والطائف ومنطقة العزيزية والعوالي وحي الهجرة إلى ما يشبه الفوضى المرورية التي لا يمكن القضاء عليها ما لم تكن هناك خطوات عملية جادة تلزم الشركة المنفذة لمشروع توسعة طريق كدي بالعمل على الانتهاء من تنفيذ المشروع قبل قدوم شهر رمضان المبارك وإعادة فتح مداخل ومخارج موقف كدي. فالتباطؤ في التنفيذ لا يمكن أصحاب السيارات سواء كانوا من سكان مكة المكرمة أو من القادمين إليها من الوصول إلى الحرم المكي الشريف بسياراتهم أو بواسطة وسائل النقل العام - التي يطالب مرور العاصمة المقدسة الجميع باستخدامها خلال شهر رمضان المبارك - نتيجة لما هو حادث من فوضى. فكيف يتمكن قاصدو البيت الحرام من الوصول إليه في ظل الواقع المشاهد لمشاريع السفلتة والرصف التي لا يعرف الكثيرون أسباب تأخر تنفيذها حتى الآن؟ وأين سيوقف المعتمرون والمصلون سياراتهم إن كانت إدارة مرور العاصمة المقدسة قد منعتهم من الوقوف بالمنطقة المركزية واغلق موقف كدي أمامهم؟ ثم كيف لإدارة مرور العاصمة المقدسة ايجاد خطة سير ناجحة في ظل الشوارع المغلقة والضيقة؟ وكيف يتمكن راغبو الحصول على مياه زمزم من تعبئة جوالينهم من مبرة زمزم بكدي إن كان الدخول إلى موقف المبرة مغلقاً والوقوف غير ممكن لضيق الشارع؟ إن البطء في تنفيذ المشاريع إضرار بالصالح العام ولا بد أن تكون هناك وسائل فاعلة للقضاء عليه. والأمر لم يعد بحاجة إلى إعداد محاضر مخالفات أو محاضر تأخير في التنفيذ تستلزم فرض غرامات مالية بقدر ما يحتاج إلى وقفة جادة من قبل أمانة العاصمة المقدسة كجهة مسؤولة عن تنفيذ المشاريع لمطالبة الشركة المنفذة بالانتهاء من التنفيذ مع بداية شهر رمضان المبارك أو العمل على سحب المشروع واسناده لمقاول آخر تشهد مكة المكرمة تدفق المعتمرين القادمين إليها من داخل المملكة وخارجها خلال شهر رمضان المبارك، مما يلزم القطاعات الحكومية على إعداد خطط تشغيلية خاصة بهذا الشهر الفضيل تمكن قاصدي البيت الحرام من الحصول على ما يحتاجون إليه من خدمات. والملاحظ على خطط هذا العام ببعض القطاعات الحكومية أنها لم تراع المعتمرين أو سكان مكة المكرمة المقيمين خارج المنطقة المركزية الذين اعتادوا على أداء صلوات المغرب والعشاء والتراويح بالمسجد الحرام من الوصول إليه بيسر وسهولة . إذ أصبح من الصعب الوصول إلى المسجد الحرام عبر طريق كدي المرتبط بريع بخش وصولاً إلى المسجد الحرام أو باستخدام أنفاق باب الملك عبدالعزيز المرتبطة بمواقف السيارات بكدي والتي تسلكها عادة حافلات الشركة السعودية للنقل الجماعي , كما أصبح من الصعب إيجاد مواقف للسيارات للراغبين في أداء صلواتهم بالمسجد الحرام فالمرور من جانبه يمنع الوقوف بالمنطقة المركزية إضافة إلى اغلاق موقف السيارات بكدي المستخدم عادة لسيارات المعتمرين. بعد أن عمدت الشركة المنفذة لمشروع سفلتة ورصف شارع كدي إلى اغلاقه. وتحولت منطقة كدي التي تشكل الشريان الرئيسي لتدفق السيارات القادمة من جدة والطائف ومنطقة العزيزية والعوالي وحي الهجرة إلى ما يشبه الفوضى المرورية التي لا يمكن القضاء عليها ما لم تكن هناك خطوات عملية جادة تلزم الشركة المنفذة لمشروع توسعة طريق كدي بالعمل على الانتهاء من تنفيذ المشروع قبل قدوم شهر رمضان المبارك وإعادة فتح مداخل ومخارج موقف كدي. فالتباطؤ في التنفيذ لا يمكن أصحاب السيارات سواء كانوا من سكان مكة المكرمة أو من القادمين إليها من الوصول إلى الحرم المكي الشريف بسياراتهم أو بواسطة وسائل النقل العام - التي يطالب مرور العاصمة المقدسة الجميع باستخدامها خلال شهر رمضان المبارك - نتيجة لما هو حادث من فوضى. فكيف يتمكن قاصدو البيت الحرام من الوصول إليه في ظل الواقع المشاهد لمشاريع السفلتة والرصف التي لا يعرف الكثيرون أسباب تأخر تنفيذها حتى الآن؟ وأين سيوقف المعتمرون والمصلون سياراتهم إن كانت إدارة مرور العاصمة المقدسة قد منعتهم من الوقوف بالمنطقة المركزية واغلق موقف كدي أمامهم؟ ثم كيف لإدارة مرور العاصمة المقدسة ايجاد خطة سير ناجحة في ظل الشوارع المغلقة والضيقة؟ وكيف يتمكن راغبو الحصول على مياه زمزم من تعبئة جوالينهم من مبرة زمزم بكدي إن كان الدخول إلى موقف المبرة مغلقاً والوقوف غير ممكن لضيق الشارع؟ إن البطء في تنفيذ المشاريع إضرار بالصالح العام ولا بد أن تكون هناك وسائل فاعلة للقضاء عليه. والأمر لم يعد بحاجة إلى إعداد محاضر مخالفات أو محاضر تأخير في التنفيذ تستلزم فرض غرامات مالية بقدر ما يحتاج إلى وقفة جادة من قبل أمانة العاصمة المقدسة كجهة مسؤولة عن تنفيذ المشاريع لمطالبة الشركة المنفذة بالانتهاء من التنفيذ مع بداية شهر رمضان المبارك أو العمل على سحب المشروع واسناده لمقاول آخر
-
يعد مشروع فندق "أبراج كدي" الذي يبعد 2 كيلو متر عن الحرم المكي في قلب مكة المكرمة أكبر فندق في العالم من حيث عدد الغرف وسعتها إذ يبلغ عددها أكثر من 10 آلاف غرفة تم تصميمها على الطراز الإسلامي الكلاسيكي وفيها قبة أندلسية فوق أعلى أبراجها الإثني عشر. ومولت وزارة المالية السعودية مشروع أبراج كدي وهو من تنفيذ مجموعة بن لادن السعودية للإنشاءات. وكان من المفترض أن ينتهي المشروع خلال العام 2017، لكن تم إيقافه بسبب الصعوبات المالية التي واجهتها السعودية إثر هبوط أسعار النفط منذ منتصف 2014. وتم مؤخراً استئناف المشروع ومن المتوقع الانتهاء منه في العام 2019. وتضم أبراج كدي إلى جانب الـ10 آلاف غرفة فندقية، مطاعم يصل عددها إلى 70 مطعماً بالإضافة إلى مهابط للطائرات العمودية. والفندق من تصميم شركة دار الهندسة، وتبلغ تكلفته 1313.1 مليار ريال (3.5 مليار دولار)
-
منظرأرض المشروع بعد أزالة العشوائيات عند بدء التنفيذ بحي كديمنظأرض المشروع بعد أزالة العشوائيات عند بدء التنفيذ بحي كدي